عزيزي الزائر ، إذا اخترت هيلين روم فقاعات ، فلن تندم على ذلك. بدلا من ذلك ، أنت مبارك جدا. حيث تمتد الرمال مثل بحر صامت من الذهب والنار ، يرتفع وادي رم مثل قصيدة من الحجر والرياح. يتم رسم جبالها العظيمة في ظل اللون الأحمر ، وتتدفق الوديان بينهما مثل الأسرار التي تهمس بمرور الوقت في الأذن الصحراوية. عند شروق الشمس ، تشرق الرمال كما لو أن الشمس سكب نورها عليها قطرة. عند غروب الشمس، السماء تزين مع الألوان فقط القلب في الحب مع الصمت يمكن أن ترسم. في الليل ، يتدلى الفانوس المرصعة بالنجوم على رؤوس المارة ، كما لو اقتربت السماء من الاستماع إلى حكايات البدو حول النار. هنا ، كل صخرة تحمل نقش من الماضي ، وكل نسيم يحمل رائحة الحرية. يبدو الأمر كما لو أن وادي رم لا ينتمي فقط إلى هذه الأرض ، بل إلى عالم أوسع ولا نهاية له. في قلب صحراء وادي رم ، حيث ينام الأفق في احتضان الرمال ، تقع خيمة الفقاعة مثل حلم زجاجي شفاف. إنه ليس مجرد مكان للنوم ، بل نافذة واسعة على السماء ، حيث يمكن أن تمتد عينيك إلى ما لا نهاية ، من قمم الجبال الحمراء إلى أعمق نجوم المجرة. في الداخل ، يتم تغطية سرير دافئ بالبطانيات الدافئة ، كما لو كنت تنام على سحابة نزلت من السماء لتعانقك. مع غروب الشمس ، تتحول جدرانها الشفافة إلى نسيج أحمر وبرتقالي ، ينعكس على عينيك قبل أن يتبدد إلى أزرق الليل. عندما يسقط الظلام ، تغفو محاطة بالنجوم ، بعض طرفة عين قريبة جدا يمكنك أن تلمس تقريبا ، والبعض الآخر مخفي وراء القمر كما يتدفق على الرمال. لا جدران لحظرك ، لا سقف سوى السماء ، لا رفيق ولكن نفس الصحراء وهمسات الرياح. هناك ، في خيمة الفقاعة ، تصبح الليلة رحلة نحو اللانهاية ، والفجر هو لون جديد للحياة. في صباح ذهبي في وادي رم ، يبدأ اليوم في إيقاع محركات الجيب حيث يصفع الهواء البارد وجهك بلطف ، وتموجات الرمل خلف عجلات مثل ذيل النار. السائق يتوقف عند معحزات نحتتها الطبيعه ووادٍ ضيق كُتبت على جدرانه حكايات بأحرفٍ من حجر. كل مشهد أمامك لوحة، وكل لحظة تحمل لونًا جديدًا من ألوان الصحراء.كل مشهد أمامك لوحة، وكل لحظة تحمل لونًا جديدًا من ألوان الصحراء ومع انحناء الشمس نحو المغيب، يتبدل المشهد، فتشتعل السماء بدرجات البرتقالي والذهبي، قبل أن يسدل الليل عباءته السوداء الثقيلة هنا تبدأ رحلة أخرى رحلة نحو السماء. جولة مشاهدة النجوم.

نحن فريق من أدلة البدو الذين ولدوا ونشأوا في هذه الأرض القديمة ، ونحن فخورون بأن نقدم لك تجربة فريدة لا مثيل لها-النوم تحت السماء الصحراوية الصافية داخل الخيام الشفافة التي تسمح لك بمشاهدة النجوم كما لو كنت داخل في كوكب اخر سنتعرف عليك في مخيم الفقاعات ليشمل الصحراء بأكملها من خلال الجولات والانشطه التي سترافقنا من خلالها انظم معنا ولن تندم في صحراء لا مثيل لها سنلتقط لك الصوره التي يخلدها الزمن

There is a village nearby that we can walk around or go to places where Bedouins gather and watch their simple lives, how they treat them, and the kindness of their hearts.